MU | Faculty Site | د/ عبير عبد الصادق محمد بدوي
ويظل ابن زيدون يمجد ساخراً قدر ابن عبدوس حتى يصل به إلى أعلى السماكين ثم يعود وينثنى لكى يقذف به من عل ويسد إليه ألوانا من المهانة وقدراً غير قليل من الإهانة، بحيث يخيل إليه أنه قد شفى غليله ونال منه ثأر الغريم، ومهما ...